حبوب الإجهاض في الصيدليات Fundamentals Explained
حبوب الإجهاض في الصيدليات Fundamentals Explained
Blog Article
ومع ذلك، هناك بعض المخاطر المحتملة التي يجب أن تضعها في اعتبارك.
إذا واجهت أيًا من هذه الأعراض، فيجب عليك طلب رعاية طبية للمتابعة.
– يجب أن يتم استخدام هذه الحبوب فقط تحت وصفة طبية وبحضور الطبيب المعالج لمتابعة المريضة بعد تناولها.
نعم، تُباع حبوب الإجهاض في الصيدليات، ولكن يتم صرفها فقط بوصفة طبية. هذا الإجراء ضروري لضمان أن الطبيب قام بتقييم الحالة الصحية للمرأة الحامل وقرر أن استمرار الحمل قد يكون خطراً على صحتها أو أن الجنين قد يكون معرّضاً لمشكلات صحية.
هل سمعت يومًا عن حبوب تنزل الجنين من الصيدلية؟ نعم، هذه الحبوب تعرف باسم المجهضات أو الحبوب الإجهاضية او حبوب تنزيل الحمل وتستخدم كثيرًا لإنهاء الحمل عند النساء الحوامل.
المؤسسة الاردنية الاقتصادية والاجتماعية للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدماء
شعرت بالقلق والإحباط لأن جسدي لم يستجب كما يجب لهذه الحبوب. بعد عدة أيام من الانتظار، توجهت إلى الطبيب لأفهم ما حدث ولماذا لم تكن الحبوب فعّالة في حالتي. أوضح لي الطبيب أن استجابة الجسم لحبوب سايتوتك يمكن أن تختلف من شخص لآخر، وأنه في بعض الحالات قد لا تكون الحبوب كافية لإحداث الإجهاض.
يُطلق على الإجراء الموصى به والأكثر شيوعًا في العيادة اسم الشفط بالتخلية. يتم إجراؤها من قبل مقدم رعاية صحية مدرب وتتطلب زيارة العيادة
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
ولكن مع الفوائد الكبيرة لهذه الحبوب، يجب أن يكون هناك انتباه كبير لآثارها الجانبية والتحذيرات الصحية المرتبطة بها.
يجب على النساء اللواتي يرغبن في الحصول على حبوب تسقيط الجنين، أن يحصلن عليها من مصدر موثوق. فهناك العديد من المواقع الإلكترونية التي تبيع هذه الحبوب على الإنترنت، يجب عدم الوثوق بأي موقع والتأكد من صحة المصدر وامتثال القانون.
خطر آخر هو أنه يمكن أن يكون لديك إجهاض غير كامل. هذا يعني تم إنهاء الحمل ولكن لا تزال هناك بقايا في الرحم. إذا بقيت الأنسجة المتبقية في جسمك، فقد تصاب بمضاعفات مثل النزيف الشديد أو العدوى. إذا كان check here لديك ألم في البطن ولم يزول بعد بضعة أيام، أو ألم شديد، أو نزيف شديد (أكثر من فترة منتظمة)، أو حمى، أو نزيف طويل الأمد، فقد يكون لديك إجهاض غير مكتمل.
قد يستمر المغص والنزيف لعدة ساعات، وينصح أن تخضع الأم في تلك الفترة للملاحظة، وتبقى في المستشفى حتى يتم الإجهاض بشكل كامل، لعمل السونار والفحوصات اللازمة، والتأكد من عدم حدوث أي مضاعفات.
في حالة أن يكون عمر الجنين تعدى السبعين يومًا أو أكثر من هذا والتي تتمثل في حوالي عشرة أسابيع.